مقشر القهوة الرهيب لتقشير الركب والأكواع والتخلص من الجلد الميت والأسمرار والتصبغات

دائمًا ما تحب جميع الفتيات والسيدات الإطلاله الرائعة بمظهر جميل لا يشبه أحد، لذلك هناك بعض مشاكل البشرة التي لابد القضاء عليها ومعالجتها وتعتبر خشونة الجلد أول تلك المشاكل، لأن خشونة الجلد تعني وجود طبقة من الجلد الميت الذي يسبب الاسمرار والخشونة عند منطقتي الركب والأكواع مما يترك آثر غير مستحب أبدًا عند الفتيات والسيدات لذلك دائمًا ما تبحث الفتيات والسيدات عن حلول لتلك المشكلة، لذلك جئنا لكم أفضل الخلطات الطبيعية وهي خلطات القهوة التي تحقق أفضل وأسرع النتائج.

خلطة القهوة والسكر لتقشير الركب والأكواع

المكونات:

• 1 ملعقة كبيرة من القهوة سريعة الذوبان.
• 1 ملعقة كبيرة من السكر الخشن.
• 1 ملعقة كبيرة من ماء الورد النقي.
• ½ ملعقة كبيرة من زيت الزيتون البكر النقي.
• ½ ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند.

الطريقة:

1. نحضر طبق صغير ثم نضيف القهوة والسكر ثم تقلب المكونات معًا.
2. نضيف بعد ذلك زيت الزيتون وزيت جوز الهند وماء الورد على القهوة والسكر ثم تمزج المكونات معًا حتى يتكون خليط متجانس.
3. تشطف منطقتي الركب والأكواع باستخدام الماء الفاتر من أجل تفتح المسام.
4. يوزع الخليط بعد ذلك على تلك المنطقتين، ثم يترك على الجلد لمدة لا تقل عن 25 دقيقة.
5. يفرك الخليط على الجلد بعد انتهاء المدة لحوالي دقيقتين.
6. تشطف تلك المنطقتين باستخدام الشاور والماء البارد ثم تجفف وتستخدم أي مرطب بعدها.

خلطة القهوه  والليمون لتفتيح الركب والأكواع

المكونات:

• 1 ملعقة كبيرة من مسحوق القهوة سريعة الذوبان.
• حبة واحدة من الليمون.
• 1 ملعقة كبيرة من العسل الأبيض النقي.

الطريقة:

• نضيف القهوة والعسل داخل طبق صغير ثم نقلب جيدًا.
• بعد ذلك نقسم الليمونة إلى نصفين ثم نغمس الليمون في خليط القهوة والعسل.
• تفرك الركب والأكواع باستخدام ذلك الخليط.
• يترك الخليط على الركب والأكواع لمدة 10 دقائق حتى يجف.
• تشطف تلك المنطقة باستخدام الماء ثم تجفف ونضع على الفور أي كريم مرطب متوفر ومن الأفضل كريم الجليسوليد الأحمر.

تعتبر القهوة من المواد الطبيعية ذات الاستخدامات المتعددة ومن ضمن تلك الاستخدامات معالجة البشرة من الخشونة وتحقيق الترطيب السريع، لذلك أصبحت تدخل في العديد من الوصفات والخلطات كمكون أساسي يساعد في تحقيق اسرع وافضل النتائج وهذه الخلطات هي ما تعرفنا عليها في هذا المقال.