كيفية التخلص من الوشم بأحدث الطرق التجميلية الطبية

كيفية التخلص من الوشم بأحدث الطرق التجميلية الطبية
كيفية التخلص من الوشم بأحدث الطرق التجميلية الطبية

يبحث الكثير من الأشخاص في مختلف الدول عن طرق مناسبة لإزالة الوشم بالليز، حيث إنه يمكن إخفاء الوشم بعملية تنطوي على بعض التأثيرات الجانبية الضئيلة، كما أن الليزر يقوم بتفكيك جميع ألوان الصبغة باستخدام الإضاءة العالية، هذا وأن صبغة الوشم الأسود يعمل على امتصاص كل طول موجة الليزر، لذا فإنه يعد من أسهل الألوان التي يمكن علاجها.

كيفية التخلص من الوشم بأحدث الطرق التجميلية الطبية
كيفية التخلص من الوشم بأحدث الطرق التجميلية الطبية

مخاطر إزالة الوشم بالليزر

هناك بعض التأشيرات الجانبية التي تنتج عن إزالة الوشم بالليزر في فترة قليلة جدًا، في حين أن ذلك يتمثل بالعوامل التالية:-

  • قد يُصاب الشخص بالعدوى في المنطقة التي يتواجد بها الوشم.
  • هناك بعض الاحتمالات في عدم إزالة اللون بشكل كامل.
  • قد يترك العلاج ندبة دائمة تؤثر على الشخص.
  • هناك خطر بأن يؤثر ذلك في نقص التصبغ، وهي حالة يكون فيها لون الجلد بمنطقة المعالجة أفتح من لون الجلد المحيط.

خطوات إزالة الوشم بالليزر

فيما يلي أهم الأشياء التي تحدث أثناء عملية إزالة الوشم بالليزر:

  • يتم وضع درع للعين على عيني المعالج.
  • يتم فحص تفاعل الجلد مع الليزر من أجل تحديد الطاقة الأنسب للعلاج.
  • يتم وضع جهاز محمول باليد على الجلد ويتم تشغيل ضوء الليزر، يصف العديد من المعالجين الشعور وكأنه رذاذ من الزيت أو طقطقة حادة من شريط مطاطي على الجلد أثناء العلاج.
  • يتم وضع كيس ثلج على المنطقة المعالجة مباشرة بعد العلاج لتبريدها.
  • تتطلب نقوش الوشم الصغيرة نبضات أقل، بينما تتطلب نقوش الوشم الكبيرة عددًا كبيرًا من النبضات في كلتا الحالتين  هناك حاجة إلى عدة علاجات وعدة زيارات للعيادة مع كل علاج لإزالة الوشم، يجب أن يصبح لون نمط الوشم أفتح تدريجيًا.

استعدادات إزالة التاتو بالليزر

يمكن القيام بتحديد عدد الجلسات العلاجية حتى تتمكن من إزالة الوشم وفقًا لحجمه ولونة، هناك نقش يأخذ جلستين ونقش أخر يأخذ 4 جلسات متواصلة، في حين يستدعي بعض الحالات المزيد من العلاجات المختلفة، في بعض الحالات يجب تحديد موعد للاستشارة حتى يكون الخبير مؤهل لتقييم حالة المريض، ويقدم له النصائح الخاصة بالعلاج، وهو ما يختلف من معالج إلى أخر حسب سنه وكذلك حجم ونوع النقش، إضافة إلى لونه ولون بشرته، والعمق الكبير الذي تمكنت صبغة نقش الوشم من الوصول إليه.